وزارة الصحة والحماية الاجتماعية :
- إعلان عن مسابقة توظيف بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية:
في المغرب هي الجهة الحكومية المسؤولة عن تصميم وتنفيذ السياسات العمومية المتعلقة بصحة المواطنين وتعميم التغطية الصحية والاجتماعية. تأسست الوزراة في 7 ديسمبر 1955، ويقع مقرّها الرئيسي في الرباط، ويشمل تنظيمها المركزي إدارات جهوية وإقليمية منتشرة في جميع أنحاء المملكة
📌 الوزير الحالي أمين التهراوي تولى المنصب منذ 23 أكتوبر 2024 خلفًا لخالد آيت طالب
📌 الوزير الحالي أمين التهراوي تولى المنصب منذ 23 أكتوبر 2024 خلفًا لخالد آيت طالب
- 🏛️ الهيكل التنظيمي والاختصاصات
تضم الوزراة مصالح مثل المفتشية العامة، مديرية المستشفيات، مديرية علم الأوبئة، مديرية الأدوية والصيدلة، والموارد البشرية، وغيرها
تهدف إلى تعزيز الرعاية الصحية الأولية، إعادة تأهيل المستشفيات، تنفيذ مشاريع البنية التحتية الصحية، وضمان تفعيل التغطية الصحية الإجبارية.
تهدف إلى تعزيز الرعاية الصحية الأولية، إعادة تأهيل المستشفيات، تنفيذ مشاريع البنية التحتية الصحية، وضمان تفعيل التغطية الصحية الإجبارية.
🚧 الإصلاحات الحديثة
نظمت الوزارة ورشة تركزت على تحديث المنظومة الصحية، وتحفيز الموارد البشرية، وإطلاق مشروع "المجموعات الصحية الترابية" لبناء حكامة محلية أفضل؛ وقد تم اختيار جهة طنجة تطوان الحسيمة كنموذج أولي
ي 2024–2025، أطلقت مشاريع لتأهيل ما يقارب 42 مركزًا صحيًا في مناطق متضررة من الزلزال بمنطقة الحوز وجماعات قروية بمراكش–آسفي وسوس–ماسة
💉 الحملات الصحية واليقظة الوبائية
نشرت الوزارة بلاغًا يفنّد شائعات حول حملة التلقيح الاستدراكي، مؤكدة سلامة اللقاحات ومشاركتها في مكافحة أمراض مثل شلل الأطفال والحصبة والكزاز
👩⚕️ التوظيف والحوار الاجتماعي
أطلقت الوزارة مسابقات توظيف ضخمة لسنة 2024 بلغت أكثر من 2,500 منصب تقني وإداري وطبي في مختلف جهات المملكة
للولوج إلى الخدمات
توفر بوابة إلكترونية عبر موقع application.sante.gov.ma لإدارة الشؤون الإدارية والمالية للموظفين، وكذلك الترشح للمباريات، وتحديث البنية الرقمية للموظفين
خلاصة
وزارة الصحة والحماية الاجتماعية المغربية في طور تحديث شامل لمنظومة الصحة، انطلاقًا من تعزيز البنية التحتية، مروراً بتقوية الموارد البشرية والمس بالكفاءة المحلية، وانتهاءً برفع قدرات الوزارة على مستوى الرصد والوقاية واليقظة الوبائية، في إطار رؤية تشاركية ومتناسبة مع تحديات القرن الحادي والعشرين.
تعليقات